فتاة القطار پولا هوكينز
فتاة القطار پولا هوكينز
"مثلما يفعل قطارها، تندفع هذه القصة، ولا يملك القارئ إلا أن يواصل تقليب الصفحات صفحة بعد أخرى - بوسطن غلوب. تفوق متعة رواية فتاة القطار وأسلوبها السردي أي كتاب آخر منذ رواية "فتاة مفقودة"....وهي جديرة بأن تجتذب جمهوراً ضخماً مسحوراً من القرّاء - نيويورك تايمز. ما من شيء يجعلك مدمناً عليه أكثر من رواية "فتاة القطار"- فانيتي فير. رواية نفسية مشوّقة. رواية ستغير إلى الأبد نظرتك إلى حياة الآخرين. رواية تجبرك على قراءتها...تغمر انفعالات القارئ ومشاعره... مثل روائع هيتشكوك... عمل شديد الإثارة. تأخذ ريتشل قطارها نفسه كل صباح. وهي تسير على تلك السكة كل يوم. تمر سريعاً بسلسلة من بيوت الضواحي اللطيفة. يتوقف القطار عند تلك الإشارة الضوئية فتنظر، كل يوم، إلى رجل وامرأة يتناولان إفطارهما على الشرفة. صارت تحسّ أنها تعرفهما، وأسمتهما ""جس"" و""جيسون"". صارت ترى حياتهما كاملة، حياة غير بعيدة عن حياة خسرتها منذ وقت قريب. ثم ترى ما يصدمها. مرَّت دقيقة واحدة قبل أن يتحرك القطار لكنها كانت كافية. تغيّر كل شيء الآن. لم تستطع ريتشل كتم ما رأته فأخبرت الشرطة وصارت مرتبطة بما سيحدث بعد ذلك ارتباطاً لا فكاك منه مثلما صارت مرتبطة بحيوات كل من لهم علاقة بالأمر."